THE BASIC PRINCIPLES OF دور المرأة في الأسرة

The Basic Principles Of دور المرأة في الأسرة

The Basic Principles Of دور المرأة في الأسرة

Blog Article



هذا الأمر يعد مسؤولية مشتركة بين المرأة والرجل. لا نستطيع القول إن الدور يقتصر على المرأة لوحدها والرجل لوحده، بل لكلاهما دور في تدعيم دور المرأة في هذا المجال."

لقد كانت المرأة في مصر القديمة تتمتع بمكانة خاصة ودور حيوي في الأسرة والمجتمع. من خلال حقوقها الموسعة وقدرتها على المشاركة في مختلف المجالات، أثبتت المرأة المصرية قدرتها على التأثير في مسار الحياة الاجتماعية والسياسية والدينية لمصر القديمة.

الإهتمام بأفراد عائلتها وأطفالها، والإخلاص لزوجها إخلاصًا تامًا، ومنحه الدعم النفسي في كل الظروف والأوقات، والعمل على تربية أطفالها تربيةً تقوم على المبادئ الصحيحة والتقيّد بالأخلاق الكريمة.

أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها، نموذج للمرأة المسلمة، التي تأخذ دورها في الدعوة، فلا تتأخر حين تطلب، ولا تتراجع عندما تدعى، تصنع الطعام لقيادة الدعوة وتوصله بنفسها، رغم شدة الخطر. ثم تراها تتكفل بحماية ظهر الدعوة، والحفاظ على الجبهة الداخلية، فترفض مقالة جدها عن أبيها، بأن أبا بكر فجعهم بماله ونفسه، عندما أخذ ماله كله في الهجرة.

إذا فرض على المرأة زوج لا دور لها باختياره، ولم تؤخذ إرادتها ورغبتها فيه فهذا ظلم.

على الرغم من محورية الأسرة لبناء الفرد ودورها الأساس في ضبط المجتمع بل والوجود البشري ككل، إلا أن اضغط هنا الأسرة اليوم تعاني أزمة كبيرة وخطيرة، والتي سنحاول رصدها ومعرفه أسبابها وطرق الحل.

النقوش والرسوم على جدران مقبرتها تبرز جمالها ومكانتها الكبيرة في البلاط الملكي.

والتي تتمثل في البعد المادي فقط من الاهتمام بمقدار ما يملك الرجل من مال وما تتمتع به المرأة من جمال، ومدي الرفاهية المادية التي سوف يوفرها كل طرف للطرف الآخر.

التمييز الإقتصادي والإجتماعي، مما يتسببُ بفقر المرأة في الحياة.

يعد من أهم أسباب أزمة الأسرة في الوقت الراهن ما يبدو من طبيعة ومحددات العلاقة بين الجنسين، فالنظرة إلى تلك الأمور في الوقت الحالي هي نظرة خاطئة أدت إلى درجة من الضبابية والنسبية، إذ لم تعد العلاقة واضحة ومحددة لدى الطرفين غالبًا، فقد تغيرت النظرة إلى المرأة والرجل معًا.

منح الدين الإسلامي المرأة حقّها في التملّك، بعد أن كانت محرومةً من هذا الحق، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن).

كذلك، كانت الملكة كليوباترا السابعة واحدة من أكثر النساء تأثيرًا في تاريخ مصر القديمة. كانت كليوباترا تتمتع بحنكة سياسية وقدرة على التفاوض مع القوى العظمى في ذلك الوقت.

إنّ الدين الإسلامي منح المرأة حقّها في الورث، وهذا ما ورد في العديد من الآيات الكريمة منها: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون ما قل منه أو كثر نصيا مفروضا).

دور المرأة وإسهاماتها: أم المؤمنين أم سلمة - رضي الله عنها- نموذجا

Report this page